يابنات افتخرو انتو ناقصات عقل************
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
حين خلق الله
ادم عليه السلام كان هو أول بشـري وُجد ..
كان يسكن الجنه ..وبالرغم
من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش
...
فحين نام خلق الله حواء من ضلعه !!!
يا تُرى ما السبب ؟؟
!!...
لما خُلقت حواء من آدم وهو نائم ؟؟؟
!!!
لِما لم يخلقها الله من آدم وهو مستيقظ ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره ، بعكس المرأة
التي حين تتألم تزداد عاطفةً وحباً .
!!
فلو خُلقت حواء من آدم عليه السلام وهو مستيقظ
لشعر بألم خروجها من ضلعه وكرهها ، لكنها خُلقت
منه وهو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها .
......
بينما المرأة تلد وهي مستيقظة ، وترى الموت أمامها ،
لكنها تزداد عاطفه .. وتحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ..
لنعــد إلى آدم وحــــــواء
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج . من ذاك الضلع الذي يحمي القلب .
أتعلمون السبب ؟؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء حماية القلوب .
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه .
...
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض .
سيكون مزارعاً وبناءً وحداداً ونجاراً ... وغير ذالك .....
لكن المراة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب ..
ستكون أماً حنوناً .. وأختاً رحيماً .. وزجةٌ وفية ..
وبنتاً عطوفاً ..
خرجنا عن سياق قصتنا ..لنعد
.....
الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج
!!!!
يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربه
علي القلب سببت نزيفاً . فخلق الله سبحانه ذاك الضلع
ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة
الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت
نزيفاً يؤدي ..حتماً .. إلى
المـــوت
...
لذا
....
على حـــواء أن تفتخــر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج
!!!
وعلى آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الآعوجاج . لأنه وكما
أخبر النبي ( صلى الله عليه وسلم ) إن حاول الرجل
إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها .
ويقصـــد
!!!
بالاعوجاج هي العاطفة عند المــرأة التي تغلب عاطفة
الرجل ... فيا آدم لا تســخر من عاطفة حـــواء ..
!!!
فهي خُلقت هكذا ...
وهي جميلةٌ هكذا ...
وأنت تحتاج إليها هكذا ...
فروعتها في عاطفتها ...
فلا تتلاعب بمشاعرها ...
ويا حواء . لا تتضايقي إن نعتوكِ بناقصة عقل ..
فهي عاطفتكِ الرائعة .
التي تحتاجها الدنيا كلها .... فلا تحزني ..
أيتها الغالية .. فأنتِ تكادِ تكونين المجتمع كله ..
فأنتِ
نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر ..
!!!!!
وهذي قصة اعجبتني تدل على عاطفة حواااااء وتغنجها ...
قرأت في احدى المرات هذه الأسطوره التي تصف عاطفة
المرأه . وهي تتحدث عن سيدنا آدم و حواء عليهما السلام
فعندما نزل آدم و حواء من الجنه . ظل بعضهما الآخر وكان
آدم يبحث عن حواء ساعات في اليوم ويرتاح بقية اليوم
في حين كانت حواء تبحث اليوم كله وترتاح ساعات قليله
وبينما كانت حواء في مشوار بحثها .. وجدت آدم عليه السلام
ينام تحت شجره .
فتركته وذهبت تتظاهر بالنوم تحت شجره تبعد قليلاً عن
زوجها وعندما نهض آدم ليكمل مشوار بحثه وبعد أن
سار مسافه لا بأس بها وجدها نائمه
فقال غاضباً : أنا أبحث عنك وأنت تنامين تحت الشجرة
غير مباليه ..
فأجابته : ولما أبالي وأنا على يقين بأنك ستجدني !!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
حين خلق الله
ادم عليه السلام كان هو أول بشـري وُجد ..
كان يسكن الجنه ..وبالرغم
من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش
...
فحين نام خلق الله حواء من ضلعه !!!
يا تُرى ما السبب ؟؟
!!...
لما خُلقت حواء من آدم وهو نائم ؟؟؟
!!!
لِما لم يخلقها الله من آدم وهو مستيقظ ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره ، بعكس المرأة
التي حين تتألم تزداد عاطفةً وحباً .
!!
فلو خُلقت حواء من آدم عليه السلام وهو مستيقظ
لشعر بألم خروجها من ضلعه وكرهها ، لكنها خُلقت
منه وهو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها .
......
بينما المرأة تلد وهي مستيقظة ، وترى الموت أمامها ،
لكنها تزداد عاطفه .. وتحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ..
لنعــد إلى آدم وحــــــواء
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج . من ذاك الضلع الذي يحمي القلب .
أتعلمون السبب ؟؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء حماية القلوب .
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه .
...
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض .
سيكون مزارعاً وبناءً وحداداً ونجاراً ... وغير ذالك .....
لكن المراة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب ..
ستكون أماً حنوناً .. وأختاً رحيماً .. وزجةٌ وفية ..
وبنتاً عطوفاً ..
خرجنا عن سياق قصتنا ..لنعد
.....
الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج
!!!!
يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربه
علي القلب سببت نزيفاً . فخلق الله سبحانه ذاك الضلع
ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة
الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت
نزيفاً يؤدي ..حتماً .. إلى
المـــوت
...
لذا
....
على حـــواء أن تفتخــر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج
!!!
وعلى آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الآعوجاج . لأنه وكما
أخبر النبي ( صلى الله عليه وسلم ) إن حاول الرجل
إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها .
ويقصـــد
!!!
بالاعوجاج هي العاطفة عند المــرأة التي تغلب عاطفة
الرجل ... فيا آدم لا تســخر من عاطفة حـــواء ..
!!!
فهي خُلقت هكذا ...
وهي جميلةٌ هكذا ...
وأنت تحتاج إليها هكذا ...
فروعتها في عاطفتها ...
فلا تتلاعب بمشاعرها ...
ويا حواء . لا تتضايقي إن نعتوكِ بناقصة عقل ..
فهي عاطفتكِ الرائعة .
التي تحتاجها الدنيا كلها .... فلا تحزني ..
أيتها الغالية .. فأنتِ تكادِ تكونين المجتمع كله ..
فأنتِ
نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر ..
!!!!!
وهذي قصة اعجبتني تدل على عاطفة حواااااء وتغنجها ...
قرأت في احدى المرات هذه الأسطوره التي تصف عاطفة
المرأه . وهي تتحدث عن سيدنا آدم و حواء عليهما السلام
فعندما نزل آدم و حواء من الجنه . ظل بعضهما الآخر وكان
آدم يبحث عن حواء ساعات في اليوم ويرتاح بقية اليوم
في حين كانت حواء تبحث اليوم كله وترتاح ساعات قليله
وبينما كانت حواء في مشوار بحثها .. وجدت آدم عليه السلام
ينام تحت شجره .
فتركته وذهبت تتظاهر بالنوم تحت شجره تبعد قليلاً عن
زوجها وعندما نهض آدم ليكمل مشوار بحثه وبعد أن
سار مسافه لا بأس بها وجدها نائمه
فقال غاضباً : أنا أبحث عنك وأنت تنامين تحت الشجرة
غير مباليه ..
فأجابته : ولما أبالي وأنا على يقين بأنك ستجدني !!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!