اختير نجم نادي الغرافة القطري العراقي يونس محمود ضمن قائمة الـ50 المرشحين للتنافس على جائز "الكرة الذهبية" الشهيرة التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" منذ 52 عاماً "لأحسن" لاعب كروي في العالم.
وأوضح عضو من طاقم رئاسة التحرير لفرانس فوتبول أن يونس محمود يجني بهذا الاعتراف ثمار تألق وعطاء على مدى السنوات الأخيرة ضمن المنتخب العراقي والدوري القطري. وقد شكل إسهامه في اعتلاء المنتخب العراقي منصة التتويج لبطولة كأس أمم أسيا الأخيرة عاملاً حاسماً في اختياره ضمن قائمة الـ50 لجائزة "فرانس فوتبول" وهي المسابقة التي تأخذ اعتباراً من هذا العام بعداً عالمياً لتأخذ بعين الاعتبار اللاعبين المتواجدين في أوروبا وعبر القارات الأخرى.
ويعد يونس محمود اللاعب العربي الأول الذي يدخل "نادي" الأسماء المرشحة لجائزة فرانس فوتبول منذ إعادة النظر في صيغة المسابقة وقد سبق لنجوم عربية التألق في المسابقة عندما كانت المجلة الفرنسية تكرم أحسن لاعب إفريقي بمنحه "الكرة الذهبية الإفريقية" ويتعلق الأمر بالمغاربة أحمد فراس (1975) ومحمد تيمومي (1985) وبادو زاكي (1986) و التونسي طارق دياب (1977) والجزائريان الأخضر بلومي (1981) ورابح ماجر (1987)والمصري محمود الخطيب (1983).
__________________
وأوضح عضو من طاقم رئاسة التحرير لفرانس فوتبول أن يونس محمود يجني بهذا الاعتراف ثمار تألق وعطاء على مدى السنوات الأخيرة ضمن المنتخب العراقي والدوري القطري. وقد شكل إسهامه في اعتلاء المنتخب العراقي منصة التتويج لبطولة كأس أمم أسيا الأخيرة عاملاً حاسماً في اختياره ضمن قائمة الـ50 لجائزة "فرانس فوتبول" وهي المسابقة التي تأخذ اعتباراً من هذا العام بعداً عالمياً لتأخذ بعين الاعتبار اللاعبين المتواجدين في أوروبا وعبر القارات الأخرى.
ويعد يونس محمود اللاعب العربي الأول الذي يدخل "نادي" الأسماء المرشحة لجائزة فرانس فوتبول منذ إعادة النظر في صيغة المسابقة وقد سبق لنجوم عربية التألق في المسابقة عندما كانت المجلة الفرنسية تكرم أحسن لاعب إفريقي بمنحه "الكرة الذهبية الإفريقية" ويتعلق الأمر بالمغاربة أحمد فراس (1975) ومحمد تيمومي (1985) وبادو زاكي (1986) و التونسي طارق دياب (1977) والجزائريان الأخضر بلومي (1981) ورابح ماجر (1987)والمصري محمود الخطيب (1983).
__________________
_